وجاء في الفتاوى الهندية (٥/٣٥٨) عن الغرائب: وينبغي أن يكون ابتداء قص الأظافير من اليد اليمنى وكذا الانتهاء بها، فيبدأ بسبابة اليد اليمنى ويختم بإبهامها، وفي الرجل يبدأ بخنصر اليمنى ويختم بخنصر اليسرى، انتهى. وقال الحصكفي في الدر المختار (٦/٤٠٦): وفي شرح الغزاوية: روي أنه صلى الله عليه وسلم بدأ بمسبحته اليمنى إلى الخنصر، ثم بخنصر اليسرى إلى الإبهام، وختم بإبهام اليمنى.
Which means that we have been allowed to leave trimming the nails not more than forty days; normally it gets disallowed. Also, if leaving the nails being extended is simply to imitate non-Muslim women, then it becomes a violation to Shari'a for two causes: imitation and breaching the Prophet's (Sallallahu Alaihi wa Sallam) advice.
What is the Sunnah of clipping finger nails for arms and ft? Also how often ought to a single clip their nails?
Is it permissible for a man to get rid of hair variety physique elements apart from the pubic hair? ie in the chest, back again , legs and inside the joints of…
Usually Enabled Important cookies are Certainly essential for the web site to function correctly. These cookies make certain essential functionalities and safety features of the website, anonymously.
The cookie is ready by GDPR cookie consent to file the person consent for the cookies in the category "Functional".
“Allah doesn't intend to inconvenience you, but He intends to purify you and excellent His favor to you personally, so that you might give thanks”.
وقد قال صاحب الإقليد: قضية الأخذ في ذلك بالتيامن أن يبدأ بخنصر اليمنى إلى أن ينتهي إلى خنصر اليسرى في اليدين والرجلين معا، وكأنه لحظ أن القص يقع من باطن الكفين أيضا. وذكر الدمياطي أنه تلقى عن بعض المشايخ أن من قص أظفاره مخالفا لم يصبه رمد، وأنه جرب ذلك مدة طويلة. وقد نص أحمد على استحباب قصها مخالفا، وبين ذلك أبو عبد الله بن بطة من أصحابهم فقال: يبدأ بخنصره اليمنى ثم الوسطى ثم الإبهام ثم البنصر ثم السبابة، ويبدأ بإبهام اليسرى على العكس من اليمنى. وقد أنكر ابن دقيق العيد الهيئة التي ذكرها الغزالي ومن تبعه وقال: كل ذلك لا أصل له وإحداث استحباب لا دليل عليه، وهو قبيح عندي بالعالم، ولو تخيل متخيل أن البداءة بمسبحة اليمنى من أجل شرفها، فبقية الهيئة لا يتخيل فيه ذلك، نعم البداءة بيمنى اليدين ويمنى الرجلين له أصل، وهو كان يعجبه التيامن، اهـ ولم يثبت أيضا في استحباب قص الظفر يوم الخميس حديث، وقد أخرجه جعفر المستغفري بسند مجهول، ورويناه في مسلسلات التيمي من طريقه، وأقرب ما وقفت عليه في ذلك ما أخرجه البيهقي من مرسل أبي جعفر الباقر قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحب أن يأخذ من أظفاره وشاربه يوم الجمعة، وله شاهد موصول عن أبي هريرة، لكن سنده ضعيف، أخرجه البيهقي أيضا في الشعب، وسئل أحمد عنه فقال: يسن في يوم الجمعة قبل الزوال، وعنه يوم الخميس، وعنه يتخير، وهذا هو المعتمد أنه يستحب كيف ما احتاج إليه. ثم قال ابن حجر بعد أسطر: لكن لا يمنع من التفقد يوم الجمعة فإن المبالغة في التنظف فيه مشروع، انتهى۔
No comments at this second Only registered and logged customers can increase responses Informations
وتبع الملا عليُّ القاري النوويَّ، فقال في المرقاة (١/٣٩٦): وقص الأظفار: أي تقليمها وتحصل سنيتها بأي كيفية كانت، وأولاها أن يبدأ في اليدين بمسبحة اليمنى ثم الوسطى ثم البنصر ثم الخنصر ثم الإبهام، ثم خنصر اليد اليسرى ثم بنصرها ثم وسطاها ثم مسبحتها ثم إبهامها، وفي الرجلين بخنصر اليمنى ويختم بخنصر اليسرى، انتهى.
We use cookies on IslamQA to evaluate visitor stats. By clicking “Accept”, you consent to the use of cookies.
The cookie is set Nail Cutting Sunnah from the GDPR Cookie Consent plugin and is also accustomed to shop if user has consented to the usage of cookies. It does not shop any personal details.
We use cookies on IslamQA to measure customer stats. By clicking “Accept”, you consent to using cookies.
وكلام ابن دقيق العيد نقله السيوطي في رسالته الإسفار عن قلم الأظفار (ص ٤١) ملخصا، ودونك نص كلام ابن دقيق العيد في شرح الإلمام (٣/٣٢٨) بتمامه: الثالثة والثلاثون: مقتضى الإطلاق أن يحصل تأدي المأمور بمطلق القص دون اعتبار هيئة مخصوصة، وقد ذكر في هيئة قصها على وجه مخصوص ما لا أصل له في الشريعة، ولا دليل يدل عليه، وقد نظم في ذلك أبيات، وذكرها ثم قال: وذكرت هيئة أخرى، وهذا كله لا يجوز أن يعتقد مستحبا، لأن الاستحباب حكم شرعي لا بد أن يستند قائله إلى دليل، وليس استسهال ذلك بصواب، بل هذا التقييد بما لا دليل عليه يجب صون الشريعة المطهرة عن قبوله. الرابعة والثلاثون: وذكر آخر أن المستحب أن يبدأ باليدين قبل الرجلين، وهذا نريد دليلا عليه، فإن الإطلاق لا يدل عليه.